لماذا يبكي الطفل في حاله عدم حمله .. ؟
من أكثر العادات السيئة والمعروفة عند الأطفال.
استمرارهم بالبكاء في حال عدم حملهم، ورغبتهم الملحة دائما في حملهم،
وما إن يتم إنزالهم فيبدئون فالصراخ والبكاء بسبب ذلك،
وبالطبع يسبب ذلك الكثير من الاستياء للأمهات، وويحاولن دائما تفسير هذا السلوك،
ويبحثن عن طريقة لإيقاف ذلك.
ولكن حتى نعالج هذه المشكلة لابد لنا أولا ان نعرف ما هي أسبابها،
يشعر الطفل عند حمله بالحنان والدفء وقربه من أمه،
ومما لا شك فيه أن الأم قد تكون سببا غير مباشر في هذه العادة السيئة،
وخصوصا إذا كان هذا هو طفلها الأول،
إذ أنها بمجرد أن يبدأ طفلها بالبكاء فإنها تقوم بالفعل بحمله ليكف عن البكاء،
وبالطبع فإن الطفل يتعود على ذلك ويشعر بأن هذه هي نقطة ضعف الأم،
أنها دائما ستقوم بالإستجابة له وتحمله ما أن يبكي،
لذا ننصح الأم دائما بعدم الاستسلام لذلك مع الطفل،
لأنها لو تركته يبكي ذات مرة دون أن تحمله، فإنه سيتعود على ذلك،
وا يعلم عندها بأن الأم لن تحمله لو فعل ذلك.
ويمكن استبدال ذلك بعمل شيء آخر بدلا من حمله،
كوضعه مثلا على الأرض مع ألعابه إذا بدأ بالبكاء،
يوضع في سريره الهزاز، ثم يمكن أن تحمله الأم لبعض الوقت،
تعيد الكرة وتنزله وهكذا مع مرور الوقت.
استمرارهم بالبكاء في حال عدم حملهم، ورغبتهم الملحة دائما في حملهم،
وما إن يتم إنزالهم فيبدئون فالصراخ والبكاء بسبب ذلك،
وبالطبع يسبب ذلك الكثير من الاستياء للأمهات، وويحاولن دائما تفسير هذا السلوك،
ويبحثن عن طريقة لإيقاف ذلك.
ولكن حتى نعالج هذه المشكلة لابد لنا أولا ان نعرف ما هي أسبابها،
يشعر الطفل عند حمله بالحنان والدفء وقربه من أمه،
ومما لا شك فيه أن الأم قد تكون سببا غير مباشر في هذه العادة السيئة،
وخصوصا إذا كان هذا هو طفلها الأول،
إذ أنها بمجرد أن يبدأ طفلها بالبكاء فإنها تقوم بالفعل بحمله ليكف عن البكاء،
وبالطبع فإن الطفل يتعود على ذلك ويشعر بأن هذه هي نقطة ضعف الأم،
أنها دائما ستقوم بالإستجابة له وتحمله ما أن يبكي،
لذا ننصح الأم دائما بعدم الاستسلام لذلك مع الطفل،
لأنها لو تركته يبكي ذات مرة دون أن تحمله، فإنه سيتعود على ذلك،
وا يعلم عندها بأن الأم لن تحمله لو فعل ذلك.
ويمكن استبدال ذلك بعمل شيء آخر بدلا من حمله،
كوضعه مثلا على الأرض مع ألعابه إذا بدأ بالبكاء،
يوضع في سريره الهزاز، ثم يمكن أن تحمله الأم لبعض الوقت،
تعيد الكرة وتنزله وهكذا مع مرور الوقت.
مجله حياة طفلك ، حياه طفلك ترحب بكم ..
تعليقات
إرسال تعليق